18,99 €
inkl. MwSt.

Versandfertig in über 4 Wochen
  • Broschiertes Buch

إرشاد ذوي العقول إلي حكم الصلاة في مساجد القبور وتعظيم المقبور هو كتاب قيّم ومهم للغاية، ألفه الشيخ أبو عمر أيمن بن إبراهيم الصياد في عام 2024. هذا الكتاب يتناول موضوعًا حساسًا وجدليًا في الفقه الإسلامي، وهو حكم الصلاة في مساجد القبور وتعظيم المقبور. الشيخ الصياد، وهو عالم شرعي بارز ينتمي للمذهب الحنبلي، قدم في هذا الكتاب دراسة شاملة وموضوعية لهذه المسألة، مستندًا إلى الأدلة الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية والأقوال الفقهية. من أبرز ما يميز هذا الكتاب هو منهجية المؤلف العلمية الدقيقة والموضوعية، إضافة إلى سهولة العرض وجودة الصياغة اللغوية. كما أنه يتضمن ترجمة موجزة لسيرة المؤلف العلمية والفكرية التي تؤكد على موثوقية المصادر التي اعتمد عليها…mehr

Produktbeschreibung
إرشاد ذوي العقول إلي حكم الصلاة في مساجد القبور وتعظيم المقبور هو كتاب قيّم ومهم للغاية، ألفه الشيخ أبو عمر أيمن بن إبراهيم الصياد في عام 2024. هذا الكتاب يتناول موضوعًا حساسًا وجدليًا في الفقه الإسلامي، وهو حكم الصلاة في مساجد القبور وتعظيم المقبور. الشيخ الصياد، وهو عالم شرعي بارز ينتمي للمذهب الحنبلي، قدم في هذا الكتاب دراسة شاملة وموضوعية لهذه المسألة، مستندًا إلى الأدلة الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية والأقوال الفقهية. من أبرز ما يميز هذا الكتاب هو منهجية المؤلف العلمية الدقيقة والموضوعية، إضافة إلى سهولة العرض وجودة الصياغة اللغوية. كما أنه يتضمن ترجمة موجزة لسيرة المؤلف العلمية والفكرية التي تؤكد على موثوقية المصادر التي اعتمد عليها
Autorenporträt
هو أيمن بن إبراهيم بن إبراهيم الصياد ولد في قرية الدواخلية إحدى قرى مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية في اليوم الثاني من شهر فبراير لسنة ألفين من الميلاد (٢/٢/٢٠٠٠)، الموافق يوم السادس والعشرون من الشهر العاشر لعام ألف وأربعمائة وعشرين هجريًا (٢٦/١٠/١٤٢٠) هـ. الْتحق بمدرسة كمال مرعي الابتدائية، ومن ثم انتقل إلى مدرسة الدواخلية الإعدادية المشتركة، ثم انتقل إلي مدرسة العامرية الثانوية بنين، ثم الْتحق بكلية التربية جامعة طنطا، وتخرج من كلية التربية قسم الدراسات الاجتماعية. بدأ في طلب العلم الشرعي في السنة الثالثة الجامعية عبر منصات الانترنت؛ فتأثر بالكثير من علماء السنة والجماعة كالإمام محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، والإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله، وأخذ يتنقل بين شروحات الكتب؛ فتتلمذ على كتب الإمام أحمد بن حنبل، وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمهم الله، وكان لذلك دورًا بارزًا في كونه أصبح حنبلي المذهب. ثم بعد الانتهاء من المرحلة الجامعية؛ بدأ في التردد على مجالس الشيخ ربيع بن زكريا أبو هرجة حفظه الله، أحد مشايخ أهل السنة والجماعة في مصر، وهو ينتمي له في النسب من ناحية الجد الثالث من نسب الأم، وبدأ في تلقي العلم علي يده.