17,99 €
inkl. MwSt.

Versandfertig in über 4 Wochen
  • Broschiertes Buch

وليد فتى يافع، وبسبب بقرته يُصبح هدفاً استراتيجي لضابط في جهاز أمن الدولة، يكتشف الضابط أن قصة غامضة تدور حوله، ليجدوا أنفسهم في خضم عملية معقدة لغسل أدمغة جماعية في واحد من أكثر السجون وحشية، لصُنع واحدة من أخطر الطوائف الوظيفية في العالم، ثم ينتهي المطاف بهم تحت مجهر بطل سلسلة روايات ابن الفوضى. إن مرت جميع تجاربك المؤلمة، والمخيفة، بلا أن تتمكن من نقلها للآخرين، فهي لم تكن كذلك، فالألم أول ما يوجده في الإنسان، هو القدرة على التأثير هذه الرواية لا تسيء إلى طوائف معينة، ولا تدعمها.. فالكاتب يؤمن أن كل إنسان مستقل بحد ذاته، له كيانه ونظامه الخاص، ويؤمن أن على الجميع العمل على حماية كل مضطهد،…mehr

Produktbeschreibung
وليد فتى يافع، وبسبب بقرته يُصبح هدفاً استراتيجي لضابط في جهاز أمن الدولة، يكتشف الضابط أن قصة غامضة تدور حوله، ليجدوا أنفسهم في خضم عملية معقدة لغسل أدمغة جماعية في واحد من أكثر السجون وحشية، لصُنع واحدة من أخطر الطوائف الوظيفية في العالم، ثم ينتهي المطاف بهم تحت مجهر بطل سلسلة روايات ابن الفوضى. إن مرت جميع تجاربك المؤلمة، والمخيفة، بلا أن تتمكن من نقلها للآخرين، فهي لم تكن كذلك، فالألم أول ما يوجده في الإنسان، هو القدرة على التأثير هذه الرواية لا تسيء إلى طوائف معينة، ولا تدعمها.. فالكاتب يؤمن أن كل إنسان مستقل بحد ذاته، له كيانه ونظامه الخاص، ويؤمن أن على الجميع العمل على حماية كل مضطهد، ودفع الظلم عن كل مظلوم، بغض النظر عن المصطلحات والتسميات. وقد جرت العادة في شريعة الغاب، أن الأقليات في المجتمعات قد يتعرضون للظلم والاضطهاد، بدرجات متفاوتة من مجتمع إلى أخر، وعليه فإن الكاتب يؤيد ضرورة حمايتهم. ولكن عندما تجتمع أقلية من الناس على ظلم الأغلبية، فلا يمكننا حينها القبول بجريمتهم، أو الصمت عليها، بذريعة حماية الأقليات، خصوصاً إن تحولت الطائفة إلى ما يشبه التنظيم السري، له أهدافه التي يعمل على تحقيقها بوسائل غير مشروعة على حساب الأغلبية. إلى كل المنطوين على ذاتهم، المنعزلين الغرباء عن مجتمعاتهم إلى كل المجانين، في نظر من حولهم أنتم من يحدث الفارق
Hinweis: Dieser Artikel kann nur an eine deutsche Lieferadresse ausgeliefert werden.