23,99 €
inkl. MwSt.

Versandfertig in über 4 Wochen
  • Broschiertes Buch

كان هذا الكتاب فكرة ثم راودنى حلما حتى عشته واقعاً وحقيقة نبعت من وجودي بالخارج في مرحلة من العمر يصعب التواصل فيها مع الداخل الا في وجود وسائل التواصل الاجتماعي فانعم الله علينا بالدخول في قروب الاطباء النفسانيين السودانيين بالداخل والخارج وكانت بداية لحياة جديدة خرجت فيها من انغلاق العزلة إلى انفتاح العالم الافتراضي الواسع مع الاصدقاء القدامى والأبناء الجدد وبدأت المداخلات والمشاركة في قضايا الطب النفسي إلى جانب الأدب والشعر والاجتماعيات وفوق كل هذا وذاك في الهوس السوداني ومورد التهلكة الحبيب إلينا شئنا ام أبينا والذى كثيرا ما قادنا إلى شفا حفرة من النار فانقذنا الله منها وخرجنا سالمين...…mehr

Produktbeschreibung
كان هذا الكتاب فكرة ثم راودنى حلما حتى عشته واقعاً وحقيقة نبعت من وجودي بالخارج في مرحلة من العمر يصعب التواصل فيها مع الداخل الا في وجود وسائل التواصل الاجتماعي فانعم الله علينا بالدخول في قروب الاطباء النفسانيين السودانيين بالداخل والخارج وكانت بداية لحياة جديدة خرجت فيها من انغلاق العزلة إلى انفتاح العالم الافتراضي الواسع مع الاصدقاء القدامى والأبناء الجدد وبدأت المداخلات والمشاركة في قضايا الطب النفسي إلى جانب الأدب والشعر والاجتماعيات وفوق كل هذا وذاك في الهوس السوداني ومورد التهلكة الحبيب إلينا شئنا ام أبينا والذى كثيرا ما قادنا إلى شفا حفرة من النار فانقذنا الله منها وخرجنا سالمين... مرض السياسة وقد أكون اكبر الأعضاء سناً فالتزمت حكمة العواجيز في لم الشتات وراب الصدع تحت شعار( لكم اكتب وبكم أحيا ومعكم أعيش) وفى ظل الخيمة الواسعة العامرة بشعور (التعارف والتآلف والمودة). ورغم هذا لم تسلم الخيمة من أدب الاختلاف ومرض الخلاف بين الدخول والخروج وما زلت ممسكاً بوتد الخيمة.