25,99 €
inkl. MwSt.
Versandkostenfrei*
Versandfertig in über 4 Wochen
  • Broschiertes Buch

يعبر تامر إبراهيم بسلاسة ذلك الحاجز الفاصل بين التشويق والرعب، ليبرهن على أنه لا يوجد حاجز أصلًا، وأن هرولة الوقت ذاتها قد تكون مرعبة أكثر من قبو يعج بالتوابيت. في الوقت ذاته هو قادر تمامًا على ارتياد عوالم رعب لا أجرؤ على ارتيادها - أحمد خالد توفيق نبذة كان يوسف وحيدًا... لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا... يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة المجلة، وذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفي مع أستاذ جامعي حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه بطريقة بشعة. وبدلًا من أن يحصل يوسف على موضوع مثير، يجد نفسه قد سقط في لعبة لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التي تفوق أسوأ كوابيسه! لعبة قواعدها لا ترحم…mehr

Andere Kunden interessierten sich auch für
Produktbeschreibung
يعبر تامر إبراهيم بسلاسة ذلك الحاجز الفاصل بين التشويق والرعب، ليبرهن على أنه لا يوجد حاجز أصلًا، وأن هرولة الوقت ذاتها قد تكون مرعبة أكثر من قبو يعج بالتوابيت. في الوقت ذاته هو قادر تمامًا على ارتياد عوالم رعب لا أجرؤ على ارتيادها - أحمد خالد توفيق نبذة كان يوسف وحيدًا... لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا... يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة المجلة، وذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفي مع أستاذ جامعي حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه بطريقة بشعة. وبدلًا من أن يحصل يوسف على موضوع مثير، يجد نفسه قد سقط في لعبة لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التي تفوق أسوأ كوابيسه! لعبة قواعدها لا ترحم ولا يستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثًا عن الحقيقة، بل لينجو بحياته. كان يوسف وحيدًا... لكنه سيفتقد وحدته هذه! يتألق تامر إبراهيم، أحد أبرز كتاب الرعب في العالم العربي اليوم، ويأخذنا في رحلة قمة في التشويق والإثارة، نهايتها لن تحسم مصير يوسف فحسب... بل مصير العالم كما نعرفه.
Hinweis: Dieser Artikel kann nur an eine deutsche Lieferadresse ausgeliefert werden.
Autorenporträt
تامر إبراهيم واحد من أهم كتاب التشويق والرعب في العالم العربي. صدرت له عدة سلاسل روائية ناجحة ومجموعات قصص قصيرة، إحداها مع د. أحمد خالد توفيق. عندما صدرت حكايات الموتى وحكايات القبو ثبتت اسمه كعلامة جودة مسجلة في أدب الرعب. ثم صدرت له صانع الظلام فأصبحت بسرعة واحدة من أكثر الكتب مبيعًا، ونُشر له أخيرًا منزل السيدة البدينة التي لاقت أيضًا نجاحًا ملحوظًا فطبعت عدة مرات في فترة قصيرة. كتب تامر أيضًا للتلفزيون والإذاعة والسينما عددًا من الأعمال الناجحة.