كانت التضحية به هو، ثمنا لهدية ثمينة لمصر (ليس هدية واحدة بل هدايا). لم يغضب ولم يتفوه بحرف واحد ولكن نحن من غضبنا من الطريقة التي أنهوا بها عمله وكأنهم كانوا بحقدهم يريدون أن يمحوا سيرته العطرة من نفوس محبيه ولكن وبعد مرور اعوام واعوام أكتب عنه وسيكتب عنه كثيرون فالطيبون ذكراهم في الارض تنمو خلال الايام.
Hinweis: Dieser Artikel kann nur an eine deutsche Lieferadresse ausgeliefert werden.
Hinweis: Dieser Artikel kann nur an eine deutsche Lieferadresse ausgeliefert werden.