في يوم من الأيام وفي أثناء مروره بالموضع الذي نصِبَ فيه التمثال 'بيتتا'، وجد 'مايكل أنجلو' عدداً كبيراً من الغرباء من لومباردي وكانوا يثنون عليه كثيراً. وكان أحدهم يسأل الآخر من الذي نحت هذه التحفة، فأجابه "أحدبٌ من مدينة ميلان." فأسرها 'مايكل أنجلو' في نفسه على الرغم من أنها بدت له غريبة بعض الشيء كون اجتهاده في عمله البديع كان ليُعزى إلى شخص آخر. وفي ليلة، وبينما كان يحضِّر أزاميله أغلق على نفسه الباب ونقش في ضوء خافت اسمه هناك.
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno