إنها رواية المأساة السورية بكل أبعادها. إنها رواية التيه السوري، إنها رواية عائلة تغرق جميعها في البحر وهي تحاول الوصول إلى أوروبا، و لم ينجو من العائلة سوى " وليد الموج" الذي ولدته أمه وهي تغرق. يشب هذا الرضيع في كنف ممرضة دانماركية التي أطلقت عليه اسمه "وليد الموج" لأنه لا يوجد أي مستند يثبت اسمه أو نسبه، و عندما يبلغ العشرين من عمره، يحاول البحث عن جذوره في سوريا. إنها رواية مليئة بالأحداث المثيرة المشوقة التي تحبس الأنفاس، وتسيل الدموع.
Hinweis: Dieser Artikel kann nur an eine deutsche Lieferadresse ausgeliefert werden.
Hinweis: Dieser Artikel kann nur an eine deutsche Lieferadresse ausgeliefert werden.