يعتبر الكتاب بمثابة خارطة طريق لكيفية تعليم الشباب وتهيئتهم من أجل أن يصبحوا مبدعين، ويبين أفضل الطرق لتطوير قدرات الطلاب ومهاراتهم في مجالات الإبداع والريادة والاستثمار، ليصبحوا قادرين على اقتحام سوق العمل، وبناء مستقبل بلدهم، وتلبية حاجياته وحاجة العالم أجمع لحياة رغيدة في القرن الحادي والعشرين. في هذا الكتاب دروس كثيرة مستفادة من دراسات الحالة في صنع مبدعين ورواد، نحن في أمس الحاجة إليهم في هذا العالم الذي يتغير كل لحظة.