9,49 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

هذا الكتاب لكلِّ «مُعلِّمٍ» يريد أن يطوِّر أكثرَ من أسلوب التعليم عبرَ تجربةِ مُعلِّمٍ آخر قارَنَ ما فعله بدراسات علمية متعددة ومختلفة في مجال التعليم، وجرَّب العديد من الأساليب المختلفة. لا أخفيكم أنني قبل أن أبدأ في كتابة هذا الكتاب كان هدفي مُعلِّمي مرحلة ما قبل الجامعة. ولكن خلال كتابتي تغيَّر منظوري، ولذلك وضعتُ علامةَ الاقتباسِ على كلمة «معلِّم» في الجملة الأولى. حيث إن جميعَ أولياء الأمور يُعدّون معلمين في المنزل؛ فوالدتي -على سبيل المثال- ما زالَتْ تساعد أختي الصغرى في المنزل حتى بعد التقاعد. وأول تجربة لي في التعليم كانت عندما كنتُ طالبًا. ولذلك، هذا الكتاب ليس حِكْرًا على فئة معينة،…mehr

Produktbeschreibung
هذا الكتاب لكلِّ «مُعلِّمٍ» يريد أن يطوِّر أكثرَ من أسلوب التعليم عبرَ تجربةِ مُعلِّمٍ آخر قارَنَ ما فعله بدراسات علمية متعددة ومختلفة في مجال التعليم، وجرَّب العديد من الأساليب المختلفة. لا أخفيكم أنني قبل أن أبدأ في كتابة هذا الكتاب كان هدفي مُعلِّمي مرحلة ما قبل الجامعة. ولكن خلال كتابتي تغيَّر منظوري، ولذلك وضعتُ علامةَ الاقتباسِ على كلمة «معلِّم» في الجملة الأولى. حيث إن جميعَ أولياء الأمور يُعدّون معلمين في المنزل؛ فوالدتي -على سبيل المثال- ما زالَتْ تساعد أختي الصغرى في المنزل حتى بعد التقاعد. وأول تجربة لي في التعليم كانت عندما كنتُ طالبًا. ولذلك، هذا الكتاب ليس حِكْرًا على فئة معينة، بل هو لجميع مَن لديه شغف بالتعليم، ويُركز على هدف واحد، وهو تطوير أساليب التعليم بشكلٍ مبسَّط وممتع يعود بالنفع على الطلاب. فجميعنا هنا «معلمون»، وغايتنا واحدة.

يأخذنا د. نايف اليافعي في رحلة جميلة يستعرض خلالها تجربته في التدريس. استطاع د. اليافعي في كتابه هذا شرح العديد من طرق التدريس والتدريب بأسلوب رشيق وممتع. حيث وازن المؤلف بين الاخترال غير المُخل والتفصيل غير المُمل. فقدم لنا طرقًا ووسائل تدريبية بسيطة لكنها عميقة في آن واحد، كما سماها القليل الكثير. وهذا ما نجح فيه د. اليافعي بامتياز».
د. حسن الدرهم – رئيس جامعة قطر

«دليل شامل للمعلم الجديد و أداة فعالة للمعلم المتمرس ليبعد الرتابة عن فصله».
أحمد المنصور - معلم في مركز الابتكار، أكاديمية قطر للعلوم والتكنولوجيا

«محتوى غني وثري يعكس صورة واضحة للعالم المتجدد والمستمر لهذا المُعلم مع طلابه وكل من حوله من خلال إضافة أفكار واستراتجيات ومهارات إبداعية ومتنوعة... لو تم تطبيقها في الصفوف الدراسية في يومنا هذا لحصدنا ثمارًا متميزة لجيل المستقبل».
وسن يوسف العاني - مدير برامج العلوم، منظمة علّم لأجل قطر