2,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

كتاب عجائب الآثار في التراجم والأخبار أو تاريخ الجبرتى كما يسمى يعتبر من أهم كتب التاريخ في القرن الثانى عشر والثالث عشر الهجرى إن لم يعتبر المصدر المصدق الوحيد الذي يصف مصر دون حيد إلى حاكم أو تحيز إلى شخص. يتحدث في هذا الجزء وبالتفصيل عن دخول الفرنسيين إلى الإسكندرية سنة 1798. وعن الأحداث والأخبار في السنوات 1799 و1800. يقول عبد الرحمن الجبرتي في مقدمة كتابه هذا : "إني كنت سوَّدت أوراقًا في حوادث آخر القرن الثاني عشر الهجري وما يليه من أوائل الثالث عشر الذي نحن فيه، جمعت فيها بعض الوقائع إجماليةً وأخرى محقَّقةً تفصيليةً، وغالبها محن أدركناها وأمور شاهدناها، واستطردت في ضمن ذلك سوابق سمعتها…mehr

Produktbeschreibung
كتاب عجائب الآثار في التراجم والأخبار أو تاريخ الجبرتى كما يسمى يعتبر من أهم كتب التاريخ في القرن الثانى عشر والثالث عشر الهجرى إن لم يعتبر المصدر المصدق الوحيد الذي يصف مصر دون حيد إلى حاكم أو تحيز إلى شخص. يتحدث في هذا الجزء وبالتفصيل عن دخول الفرنسيين إلى الإسكندرية سنة 1798. وعن الأحداث والأخبار في السنوات 1799 و1800. يقول عبد الرحمن الجبرتي في مقدمة كتابه هذا : "إني كنت سوَّدت أوراقًا في حوادث آخر القرن الثاني عشر الهجري وما يليه من أوائل الثالث عشر الذي نحن فيه، جمعت فيها بعض الوقائع إجماليةً وأخرى محقَّقةً تفصيليةً، وغالبها محن أدركناها وأمور شاهدناها، واستطردت في ضمن ذلك سوابق سمعتها ومن أفواه الشِّيَخَةِ تلقيتها، وبعض تراجم الأعيان المشهورين من العلماء والأمراء المعتبرين وذكر لمع من أخبارهم وأحوالهم وبعض تواريخ مواليدهم ووفياتهم، فأحببت جمع شملها وتقييد شواردها في أوراقٍ متسقة النظام مرتبة على السنين والأعوام؛ ليسهل على الطالب النبيه المراجعة، ويستفيد ما يرومه من المنفعة .". «إني كنت سوَّدت أوراقًا في حوادث آخر القرن الثاني عشر الهجري وما يليه من أوائل الثالث عشر الذي نحن فيه جمعت فيها بعض الوقائع إجمالية وأخرى محققة تفصيلية، وغالبها محن أدركناها وأمور شاهدناها، واستطردت في ضمن ذلك سوابق سمعتها ومن أفواه الشّيَخَةِ تلقيتها، وبعض تراجم الأعيان المشهورين من العلماء والأمراء المعتبرين وذكر لمع من أخبارهم وأحوالهم وبعض تواريخ مواليدهم ووفياتهم، فأحببت جمع شملها وتقييد شواردها في أوراق متسقة النظام مرتبة على السنين والأعوام؛ ليسهل على الطالب النبيه المراجعة، ويستفيد ما يرومه من المنفعة.»