أخبرنا عن شعورك حين تقرأ سيرة نبيك محمد، بالطبع في كل مرة تستمع إلى قصَّة أو موقف أيام النبي تعود إلى الوراءوتتخيل الأحداث والحياة في ذلك العصر، ويرتسم في ذهنك المشهد كاملاً كأنَّك عشته حقيقة. هل تمنيت أن تكون معه حينها وترافقه وتتعلم منه مثل صحابته؟. بدلًا من أن ترجع للوراء وتعيش عصر نبيك، لم لا يأتي الرسول إلى حاضرنا ويعيش بيننا؟ ونتعلم منه كيف نحيا في وقتنا المعاصر؟