3,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

كانت العلاقة بين شمس الدين وجلال الدين لغزا محيرا للجميع منذ نشأتها وحتى الآن. وقد عجز الكثيرون عن فهم حقيقة هذه العلاقة، لكن شمس الدين وجلال الدين كشفا عن حقيقة هذه العلاقة من خلال الأحاديث التي دارت بينهما، وقد جمعهما العشق الإلهي وسلوك الطريق الصوفي. عرفت هذه الأحاديت باسم "مقالات شمس التبريزي". وتزخر المقالات بكثير من المعلومات عن شمس الدين التبريزي قد لا تتوفر في غيرها من المؤلفات الصوفية، كما أنها تعرب عن وجهة نظره في بعض مشايخ الصوفية والعلماء والفقهاء، وتعد كنزا من كنوز الأدب الفارسي الصوفي. بترجمة مباشرة من الفارسية نقلتها لنا د. منال اليمني عبدالعزيز.

Produktbeschreibung
كانت العلاقة بين شمس الدين وجلال الدين لغزا محيرا للجميع منذ نشأتها وحتى الآن. وقد عجز الكثيرون عن فهم حقيقة هذه العلاقة، لكن شمس الدين وجلال الدين كشفا عن حقيقة هذه العلاقة من خلال الأحاديث التي دارت بينهما، وقد جمعهما العشق الإلهي وسلوك الطريق الصوفي. عرفت هذه الأحاديت باسم "مقالات شمس التبريزي". وتزخر المقالات بكثير من المعلومات عن شمس الدين التبريزي قد لا تتوفر في غيرها من المؤلفات الصوفية، كما أنها تعرب عن وجهة نظره في بعض مشايخ الصوفية والعلماء والفقهاء، وتعد كنزا من كنوز الأدب الفارسي الصوفي. بترجمة مباشرة من الفارسية نقلتها لنا د. منال اليمني عبدالعزيز.
Autorenporträt
شمس الدين التبريزي محمد بن ملك داد التبريزي، عارف وشاعر متصوف، كتب جل شعره بالفارسية وأقله بالتركية والعربية، مسلم صوفي المشرب شافعي المذهب، يُنسب إلى مدينة تبريز. يُعتبر المُعلم الروحي لجلال الدين الرومي. كتب ديوان التبريزي الذي كتبه في مجال العِشق الإلهي. قام برحلات إلى مدن عدة منها حلب وبغداد وقونية ودمشق.