Nicht lieferbar
أخوة حيرام: نبوءة معبد حزقيال (eBook, ePUB) - Hanna, William
Schade – dieser Artikel ist leider ausverkauft. Sobald wir wissen, ob und wann der Artikel wieder verfügbar ist, informieren wir Sie an dieser Stelle.
  • Format: ePub

يخوض كتاب أخوة حيرام: نبوءة معبد حيزاقيل في قضية التطهير العرقي الذي تقوم به دولة إسرائيل للفلسطينيين ويتناول جرائم التمييز العنصري ضد الإنسانية في الشرق الأوسط في ظل خلفية الكراهية والعنف. تتبّع الرواية الصحفي كونراد بانر -الذي تأثر بوالده مارك وهو مؤلف ومراسل صحفي أجنبي حائز على العديد من الجوائز الصحفية عن تغطيته للأحداث في الشرق الأوسط- يقدّم فيلم بانر الوثائقي شرحاً واقعياً محايداً للصراع الذي أنتج ٧٠ سنة من الاحتلال الوحشي وغير الشرعي. كان الكره والعنف ينتج عن التطهير العرقي للسكان الأصليين الفلسطينيين من قبل إسرائيل التي يتم تغطية جرائمها ضد الإنسانية بنوع من الدعاية المسماة بحسبرا أو…mehr

Produktbeschreibung
يخوض كتاب أخوة حيرام: نبوءة معبد حيزاقيل في قضية التطهير العرقي الذي تقوم به دولة إسرائيل للفلسطينيين ويتناول جرائم التمييز العنصري ضد الإنسانية في الشرق الأوسط في ظل خلفية الكراهية والعنف.
تتبّع الرواية الصحفي كونراد بانر -الذي تأثر بوالده مارك وهو مؤلف ومراسل صحفي أجنبي حائز على العديد من الجوائز الصحفية عن تغطيته للأحداث في الشرق الأوسط- يقدّم فيلم بانر الوثائقي شرحاً واقعياً محايداً للصراع الذي أنتج ٧٠ سنة من الاحتلال الوحشي وغير الشرعي. كان الكره والعنف ينتج عن التطهير العرقي للسكان الأصليين الفلسطينيين من قبل إسرائيل التي يتم تغطية جرائمها ضد الإنسانية بنوع من الدعاية المسماة بحسبرا أو ”الشرح”. وجهت هذه الدعاية إلى جمهور المجتمع الدولي لتصوير الأفعال والسياسات المستمرة لإسرائيل - في الماضي والحاضر - في ضوء إيجابي وللتصوير السلبي للعرب عموماً وللفلسطينيين خصيصاً. يرافق بانر في رحلته الناشط اليهودي آدم بيلتز والمرشد الفلسطيني سامي حداوي، وتصبح رحلته غير مرحب بها وتؤدي غالباً إلى نتائج خطرة ومميتة. الدافع وراء كتابة هذه الرواية حرمان إسرائيل ملايين الفلسطينيين وأطفالهم من حقوق الإنسان الأساسية، والتجاهل لقمعهم المستمر من قبل ما تسمى بالدول الغربية الديمقراطية. يستكشف حنا مواضيع تتعلق بالثقافة والعنصرية والدين والعنف في قصة مهمة عن المعاناة والتفكك.

PUBLISHER: TEKTIME