هل تعتقد أنّ "قصصَ الحبّ الخيالية" أَجمل من "قصصِ الحبّ الحقيقية"؟ يُثبت لنا كتاب "مكايد الحبّ في قصور الملوك"، الذي أَبدع في ترجمته "أسعد داغر"، أنّ "الحقيقة أَحيانًا تَتَفَوّقُ على الخيال". فهو يَأخذُنا في رحلةٍ مُشوّقةٍ إلى "عالم الملوك وَالأُمراء"، حيث نَكتشفُ أنّ "الحبّ" لا يَعرفُ حدودًا وَلا يَخضعُ لِلقوانين وَالتّقاليد. وَتُروي صفحاتُ الكتاب "قصصًا حقيقيةً لِعلاقاتٍ عاطفيةٍ" نشأت بينَ "ملوكٍ وَأُمراء" وَ "نساءٍ عاديات" ، تحدّوا من أجلها "أَعرافَ البلاطِ وَتقاليدَ العائلةِ المالكة". ونَشهدُ مع هؤلاء العُشّاق "صراعاتٍ وَتضحياتٍ كبرى" ، وَ "تخلّيًا عن العروش وَالألقاب" في سَبيل الفوزِ بِمَن أَحبّوا.