انتقل كيني مع أسرته للعيش مع جده في منزل يتمتع بإطلالة مخيفة ومفزعة على المقابر، ولكنه لا يعبأ بذلك فهو لا يؤمن بوجود الأشباح. على العكس من جده، ذلك الرجل العجوز الطاعن في السن الذي لا تزال تنتابه الكوابيس بشأن الزومبي، حتى أنه لا يكف عن الحديث عن مغامراته معهم مع كل شخص وأي شخص، والتي يعتبرها كيني وأخته تريشيا حكايات من نسج الخيال. فهل ينجح كيني وأخته في إخراج الأوهام والخزعبلات من رأس الجد؟ أم هل يحدث ما يثبت لكيني وجود الزومبي بالفعل؟