"ومن أجواء الديوان .. رغبة الدخول دايما مبتجيش إلاّ والباب مقفول الشمّاعة كل يوم بتلْبس هدومى بس مبشتمهاش زى ما دايما بعمل مع أخويا الصغير بيت شعر ع الشمال سأل بيت تانى ع اليمين هوّ احنا كنّا إيه؟ مش شويّة حروف تايهين إيه اللى جابنا هنا؟ وبنينا بيت بقى يأثّر على البنى آدمين داخل ع الفرخة وشايل ف إيده ديك قالت له كمان مش مكسوف من نفسك داخل عليّه وجايب معاك إنسان.."