5,49 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

يضم هذا الكتاب بين دفتيه كتابين صغيرين في الحجم، كبيرين في القيمة والنفع، الكتاب الأول بعنوان "القلق عدوًّا" للعالم النفسي الأمريكي "جون كندي"، والذي ذاع صيته في فترة ما بين الحربين العالميتين، وكانت له دراساته المهمة عن تأثير القلق على الصحة النفسية والبدنية للإنسان، ويبين الكتاب، الذي يضم ثمانية فصول موجزة، أن القلق يرتبط بالتوجس، بمعنى توقع أمر سيئ وغير واضح سوف يحدث، وهو يختلف عن الخوف أو القلق العادي، فالفرد عندها يكون بحالة مستمرة من القلق، وأحيانًا يكون بسبب مجرد الأفكار التي قد تكون ناتجة عن تفاصيل موجودة بحياتنا. أما الكتاب الثاني وهو "الاسترخاء صديقًا" فمؤلفه الأمريكي "جوزيف كنيدي"،…mehr

Produktbeschreibung
يضم هذا الكتاب بين دفتيه كتابين صغيرين في الحجم، كبيرين في القيمة والنفع، الكتاب الأول بعنوان "القلق عدوًّا" للعالم النفسي الأمريكي "جون كندي"، والذي ذاع صيته في فترة ما بين الحربين العالميتين، وكانت له دراساته المهمة عن تأثير القلق على الصحة النفسية والبدنية للإنسان، ويبين الكتاب، الذي يضم ثمانية فصول موجزة، أن القلق يرتبط بالتوجس، بمعنى توقع أمر سيئ وغير واضح سوف يحدث، وهو يختلف عن الخوف أو القلق العادي، فالفرد عندها يكون بحالة مستمرة من القلق، وأحيانًا يكون بسبب مجرد الأفكار التي قد تكون ناتجة عن تفاصيل موجودة بحياتنا. أما الكتاب الثاني وهو "الاسترخاء صديقًا" فمؤلفه الأمريكي "جوزيف كنيدي"، وكان يعمل مدربًا للتربية البدنية، وقد استيقن خلال خبرته الطويلة في التدريب من أن الاسترخاء من طبيعة الجسم الإنساني، وأن التوتر غريب عنه. وهذا هو السبب الذي يجعل الجسم يثور ضد التوتر، وحين تجتاز حالة توتر تحس بالراحة والطمأنينة حين تهدأ وتسترخي، وهذا دليل على أن جسمك يريد أن يسترخي فعلًا، حين تعطيه الفرصة لذلك.