تدفعنا هذه السرة الذاتية إلى تتبع مسار نقطة زئبق، تابعت تدحرجها أمام
عيني الكاتبة عر السنين. انطلقت من المدرسة الابتدائية، وانتقلت إلى جامعة
قطر حيث أجرت الكاتبة أولى تجاربها مع المادة المشعة، ومن ثم وصلت إلى
القاهرة، حيث أكملت دراستها وتفاعلت مع الأدب والمرح وقاعات الفنون.
نقطة الزئبق التي طافت ب الأزمنة والأمكنة، تحثنا عى مواكبة حياة الكاتبة ن
الحافلة بالتجارب الغنية والعميقة، حتى عودتها بحاس إلى عملها وأبحاثها
العلمية في وطنها الأم.
سرة مليئة بالتجارب الذاتية في خضم الأحداث المعاصرة، والحروب، والتحولات
السياسية والاجت اعية في قطر والعالم العربي. ومسار أثَّر وتأثَّر بمعالم الإبداع م
والطموح، والإصرار عى تحقيق التطور. إنها تفاصيل سنوات تُغني سرة كاتبة
تستحق أن تقرأ.
عيني الكاتبة عر السنين. انطلقت من المدرسة الابتدائية، وانتقلت إلى جامعة
قطر حيث أجرت الكاتبة أولى تجاربها مع المادة المشعة، ومن ثم وصلت إلى
القاهرة، حيث أكملت دراستها وتفاعلت مع الأدب والمرح وقاعات الفنون.
نقطة الزئبق التي طافت ب الأزمنة والأمكنة، تحثنا عى مواكبة حياة الكاتبة ن
الحافلة بالتجارب الغنية والعميقة، حتى عودتها بحاس إلى عملها وأبحاثها
العلمية في وطنها الأم.
سرة مليئة بالتجارب الذاتية في خضم الأحداث المعاصرة، والحروب، والتحولات
السياسية والاجت اعية في قطر والعالم العربي. ومسار أثَّر وتأثَّر بمعالم الإبداع م
والطموح، والإصرار عى تحقيق التطور. إنها تفاصيل سنوات تُغني سرة كاتبة
تستحق أن تقرأ.