2,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

-قد أكون غبيا لكني لا أفهم شيئا من قصتك !أي فتاة تتكلم عنها -اسمعني عندما دخلت عند باردو في بداية فترة بعد الظهر كانت هناك فتاة تتأمل اللوحات المعلقة على متكأ اللوحات التقت نظراتنا، وكيف اشرح لك ؟ ...... كم رغبت في أن أضم هذه الفتاة إلي وأن أقبل هذا الفم الذي ما زال طفوليا. اتسعت حدقتا عيني جالان من الدهشة قال في شيء من المكر: -أتعلم أن ما تسرده الآن شيء جميل لكنّي لا أجد علاقةً بين ذهاب زوجتي معي وهذا الموضوع الذي يعبر عن حب من أول نظرة ؟. -حب من أول نظرة قد تكون مبالغة فلنقل إنها أعجبتني لقد تبادلنا بعض الكلمات وفهمت منها أنها ستتوجه إلى العرض مع زوجة أبيها. -ومن البديهي أنهما ستتواجدان في…mehr

Produktbeschreibung
-قد أكون غبيا لكني لا أفهم شيئا من قصتك !أي فتاة تتكلم عنها -اسمعني عندما دخلت عند باردو في بداية فترة بعد الظهر كانت هناك فتاة تتأمل اللوحات المعلقة على متكأ اللوحات التقت نظراتنا، وكيف اشرح لك ؟ ...... كم رغبت في أن أضم هذه الفتاة إلي وأن أقبل هذا الفم الذي ما زال طفوليا. اتسعت حدقتا عيني جالان من الدهشة قال في شيء من المكر: -أتعلم أن ما تسرده الآن شيء جميل لكنّي لا أجد علاقةً بين ذهاب زوجتي معي وهذا الموضوع الذي يعبر عن حب من أول نظرة ؟. -حب من أول نظرة قد تكون مبالغة فلنقل إنها أعجبتني لقد تبادلنا بعض الكلمات وفهمت منها أنها ستتوجه إلى العرض مع زوجة أبيها. -ومن البديهي أنهما ستتواجدان في جناح باردو وذلك سنجد فرصة للتواجد هناك والدخول إلى الموضوع وسيكون ذلك بالتأكيد أسهل معك عما يكون عليه عندما أكون بمفردي هل فهمت الان ؟. -فهمت ... خاصة أنّك ترغب في جعلي أتجول في المعرض وأن أتوقف أمام الرسوم في انتظار مرور فتاة أحلامك عندما شاهد الضيق باديًا على وجه مارك أضاف: -منذ متى أجدك في حاجة إلى مساعد للوصول إلى رضا فتاة ؟..... -أنت بالتأكيد لا تفهم شيئا أخبرك بأنها الفتاة التي: قاطعه جيلبير غير مصدق هذا التأكيد -ها....". هذا الحديث كان عن "ستيفاني" الفينيسية التي وصلت إلى باريس لكي تكرس ذاتها لمهنتها كمصورة حرة وفي دنيا السينما والفنون و الاثار تقابلت مع الشاب الجميل مارك دي موجاندر ولم تشك يوما ما في تعرضها لدسيسة قام بها بعض المغامرين الفطنين المغرضين.. من ذا الذي يستطيع إنقاذها من اليأس ؟. ربما يكون مارك ؟ لكنه بعيد جدا. هذا بالإضافة إلى أنّه.. هل ما زال يحبها حقا ؟