2,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

رواية أدبية رومانسيّة ذات طابع اجتماعيّ، تمثل الجزء الثاني من سلسلة الكاتبة جيسيكا هارت. تعمل كايت لمدة أربع وعشرين ساعة في اليوم، وسبعة أيّام في الأسبوع، إذا صحّ القول، فلو كان بيد مديرها فينى ماكبرايد الصارم أن يمدّد ساعات اليوم ليجعلها أربعين لما تأخر. كان العمل الشاق يستنفد وقتها وطاقتها واهتمامها بنفسها أيضًا، لكن لم يكن لديها أي مَخرج، فليس سهلًا الحصول على عمل بمثل مرتبها، أو التعامل مع مدير ينظر إليها على أنها سكرتيرة فقط، فلا يتحرّش بها أو يحاول أن يبتزّها. ظل أصدقاؤها يصرون عليها أن تروّح عن نفسها فترفض، ويحاولون أن يعرفوها على رجل مناسب لها كي لا تقضي وقتها وحيدة بين كومة من الأوراق…mehr

Produktbeschreibung
رواية أدبية رومانسيّة ذات طابع اجتماعيّ، تمثل الجزء الثاني من سلسلة الكاتبة جيسيكا هارت. تعمل كايت لمدة أربع وعشرين ساعة في اليوم، وسبعة أيّام في الأسبوع، إذا صحّ القول، فلو كان بيد مديرها فينى ماكبرايد الصارم أن يمدّد ساعات اليوم ليجعلها أربعين لما تأخر. كان العمل الشاق يستنفد وقتها وطاقتها واهتمامها بنفسها أيضًا، لكن لم يكن لديها أي مَخرج، فليس سهلًا الحصول على عمل بمثل مرتبها، أو التعامل مع مدير ينظر إليها على أنها سكرتيرة فقط، فلا يتحرّش بها أو يحاول أن يبتزّها. ظل أصدقاؤها يصرون عليها أن تروّح عن نفسها فترفض، ويحاولون أن يعرفوها على رجل مناسب لها كي لا تقضي وقتها وحيدة بين كومة من الأوراق وقائمة طويلة من المسئوليات ذات الأولويات المتقاربة، لكنها كانت تعاندهم. ذات يوم اقتنعت بلقاء رجل أرمل ممن وقع اختيارهم عليه، فاستعدّت وحضرت نفسها كما يجب، وذهبت إلى الموعد مترددة وقلبها يخفق من التوتر، لكنها لم تصدق كم كان حظها عاثرًا، فآخر شخص كانت ترجو أن تراه ينتظرها على تلك الطاولة المنشودة هو فيني ماكبرايد، مديرها.