دفعنا الفضول العلمي للتساؤل عن تاريخ قلهات وعن حقيقة الزلزال الذي دمرها، ومن هي المرأة الصالحة بيبي مريم؟ وما قصة الضريح؟ ولماذا ظل صامداً إلى اليوم ولم يدمر؟ ثم حلّق بنا الفضول العلمي لمعرفة كيف تمكن العالم من إحضار قلهات إلى عالم الشهود الحضاري بعد أن غيبها الزمن بفعل أسباب طبيعية تارة وبشرية تارة أخرى، وكيف أُدرجت مدينة قلهات الأثرية على لائحة التراث العالمي باليونسكو رغم ضياعها واختفائها وراء سُجُف الدهر؟ وتساؤل آخر يعقب التساؤلات السابقة مفاده: ماذا يعني إدراج موقع على لائحة التراث العالمي باليونسكو؟