6,49 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

تدور أحداث رواية "ملك غير متوج" للكاتبة إيما أوركزي في أواخر القرن التاسع عشر في مدينة فرنسية ساحرة، حيث يلتقي القارئ بشخصية سيرل برتراند، الرسام الشاب ذو الشخصية الجذابة، الذي يقع في حب فيرونيك كريستوف، ابنة أغنى رجل أعمال في أوروبا. على الرغم من شغفه العميق، لم يتمكن برتراند من البوح بمشاعره تجاه فيرونيك، ليتفاجأ بأن القدر يربطها بشقيقه لويس التاسع عشر، الملك غير المتوج. هذه الزيجة، التي تمثل طموحات والدته في استعادة العرش، تضع برتراند في قلب مؤامرات معقدة تتعلق بالحب والخيانة والتضحية. يواجه البطل تحديات عديدة في سعيه لاستعادة محبوبته ومواجهة قوى سياسية تسعى للسيطرة على مصير الممالك. هل…mehr

Produktbeschreibung
تدور أحداث رواية "ملك غير متوج" للكاتبة إيما أوركزي في أواخر القرن التاسع عشر في مدينة فرنسية ساحرة، حيث يلتقي القارئ بشخصية سيرل برتراند، الرسام الشاب ذو الشخصية الجذابة، الذي يقع في حب فيرونيك كريستوف، ابنة أغنى رجل أعمال في أوروبا. على الرغم من شغفه العميق، لم يتمكن برتراند من البوح بمشاعره تجاه فيرونيك، ليتفاجأ بأن القدر يربطها بشقيقه لويس التاسع عشر، الملك غير المتوج. هذه الزيجة، التي تمثل طموحات والدته في استعادة العرش، تضع برتراند في قلب مؤامرات معقدة تتعلق بالحب والخيانة والتضحية. يواجه البطل تحديات عديدة في سعيه لاستعادة محبوبته ومواجهة قوى سياسية تسعى للسيطرة على مصير الممالك. هل سيتمكن سيرل من إنقاذ حبيبته وكشف خيوط المؤامرات التي تحاك حولهم؟ هذه الرواية تقدم مزيجًا مثيرًا من المغامرات والرومانسية والشجاعة في مواجهة المصاعب، مما يجعلها قراءة لا تُنسى لكل محبي الأدب الكلاسيكي.
Autorenporträt
إيما أوركزي هي روائية وكاتبة مسرحية إنجليزية، وُلِدت في المجر عام 1865 لعائلة نبيلة، حيث كان والدها البارون فيليكس أوركزي ووالدتها الكونتيسة إيما واس. انتقلت عائلتها إلى لندن عام 1880، حيث درست الفنون في مدارس مختلفة. بدأت أوركزي مسيرتها الأدبية مترجمة ورسامًا قبل أن تتجه إلى الكتابة بعد إنجابها طفلها. حققت شهرة واسعة بعد عرض مسرحيتها "الزهرة الحمراء"، التي تحكي قصة مغامرات "السير بيرسي بلاكيني"، الذي يسعى لإنقاذ الأرستقراطيين الفرنسيين من الثورة. تمتاز أعمالها بالإثارة والمغامرات، وقد ابتكرت شخصيات بوليسية بارزة في الأدب الإنجليزي. تُوفيت في إنجلترا عام 1947، وما زالت رواياتها تُعرض وتُقرأ حتى اليوم.