2,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

"جيليان سوبارو" مهندسة الديكور تبلغ اليوم ال25 من عمرها بالتالي لم يعد الرجال في حياتها مجرد أشباح تسكن صورًا تعلقها على الحيطان وتتاملها باعين حالمة وقلبٍ مضطرب. لقد صاروا بشرا من لحم ودم يحاولون التقرُب إليها لكن "بيل مانج" ظلَّ الرجل الأول في حياتها الرجل الذي أيقظ في نفس الفتاة المراهقة تلك العاطفة الجميلة التي تجعل قلوبنا تنبض بالأمل وتُحيل مُرَّ حياتنا شهدًا لا نشبع منه أبدًا ...إنَّها عاطفة الحب.. ظلّت جيليان طوال فترة المراهقة تري في "بيل ماننج" لاعب الجولف الشهير فارس أحلامها، حيث كانت تعلق صوره في كلِّ مكانٍ في غرفتها. وكثيرًا ما تحدَثت مع صديقاتها عنه وتمنَت لو قابلته ورأته وجهًا…mehr

Produktbeschreibung
"جيليان سوبارو" مهندسة الديكور تبلغ اليوم ال25 من عمرها بالتالي لم يعد الرجال في حياتها مجرد أشباح تسكن صورًا تعلقها على الحيطان وتتاملها باعين حالمة وقلبٍ مضطرب. لقد صاروا بشرا من لحم ودم يحاولون التقرُب إليها لكن "بيل مانج" ظلَّ الرجل الأول في حياتها الرجل الذي أيقظ في نفس الفتاة المراهقة تلك العاطفة الجميلة التي تجعل قلوبنا تنبض بالأمل وتُحيل مُرَّ حياتنا شهدًا لا نشبع منه أبدًا ...إنَّها عاطفة الحب.. ظلّت جيليان طوال فترة المراهقة تري في "بيل ماننج" لاعب الجولف الشهير فارس أحلامها، حيث كانت تعلق صوره في كلِّ مكانٍ في غرفتها. وكثيرًا ما تحدَثت مع صديقاتها عنه وتمنَت لو قابلته ورأته وجهًا لوجه بل أنها أرسلت له صورتها ووقعتها باسمها وبعد كل هذه السنين قابلته، لكنَّها لم تقابل بيل لاعب الجولف الشهير، لكنَّها قابلت إنسانًا محطماً بسبب حادث مرير حادثٌ ألَّم به ولم ينساه أبدًا. ترى..ماذا فعلت جيليان وكيف تصرفت ؟؟؟