2,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

لم تصدقها مارلين التي تلاعبت بخصلات شعرها الذهبي قبل أن تقول: "أيعني هذا أنّك لن تتزوجي مليونيراً إذا سنحت لك الفرصة ؟". عادت "كورتني" إلى الآلة الكاتبة أمامها لتضع أوراقاً معها وهي تؤكد: "هذا ما أعنيه بالفعل". فسألتها مارلين وهي تلوّح بالصحيفة أمام عينيها: "ولا حتى هو ؟". فهمت كورتني لماذا أثارت مارلين موضوع الأغنياء عندما تأملت في الصحيفة صورة رجلٍ أسمر له شفتان رقيقتان وأهداب طويلة وجاذبية قوية.. تأملت الصورة ملياًّ، وجهُ رجلٍ يعرف كيف يتخلّص من منافسيه وقرأت تحت الصورة العنوان والتعليق التالي : " هل عاد الملونير الشاب مع أمواله ؟". غرقت"كورتني" من جديد في عالم آلتها الكاتبة لكنَّ فضول…mehr

Produktbeschreibung
لم تصدقها مارلين التي تلاعبت بخصلات شعرها الذهبي قبل أن تقول: "أيعني هذا أنّك لن تتزوجي مليونيراً إذا سنحت لك الفرصة ؟". عادت "كورتني" إلى الآلة الكاتبة أمامها لتضع أوراقاً معها وهي تؤكد: "هذا ما أعنيه بالفعل". فسألتها مارلين وهي تلوّح بالصحيفة أمام عينيها: "ولا حتى هو ؟". فهمت كورتني لماذا أثارت مارلين موضوع الأغنياء عندما تأملت في الصحيفة صورة رجلٍ أسمر له شفتان رقيقتان وأهداب طويلة وجاذبية قوية.. تأملت الصورة ملياًّ، وجهُ رجلٍ يعرف كيف يتخلّص من منافسيه وقرأت تحت الصورة العنوان والتعليق التالي : " هل عاد الملونير الشاب مع أمواله ؟". غرقت"كورتني" من جديد في عالم آلتها الكاتبة لكنَّ فضول مارلين ذات الوجه الممتلئ كان أقوى من أن يُقهر وظهر ذلك جلياً حين تساءلت : "أليس هذا هو الرجل الذي ذهبت لنقل الرسائل عنه في الأسبوع الماضي؟!". كانت كورتني قد أختيرت لتدوّن مراسلات المليونير الشاب "جاك جونس" وقد سحرها بجاذبيته لكنَّها كرهت جفاءه وغروره، اليوم وقد أتى ليستقرَّ في إيطاليا يطلبها بالاسم لتساعده في إدارة شؤونه فهل يستطيع الملونير اقتناص الفراشة الحالمة ؟ أم ستهرب كورتني بحلمها بعيداً عنه خوفاً على مشاعرها. إنّها لعبة الحب...لعبةٌ خطيرة.