4,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

قدَّم لنا الأستاذ محمد لطفي جمعة ترجمة لثلاثة من روائع الأدب الشرقي القديم، المصري والياباني والفارسي، حيث افتتحها بكتاب "حكم فتاحوتب" الذي يضم مجموعة من الأخلاق والفضائل والشيم والحقوق. ثم أتحفنا بكتاب "جولستان روضة الورد" للشاعر الفارسي مصلح الدين سعد الشيرازي، والذي يحمل بين طياته أطايب الحكم والنصائح والزهد والرقائق وحديث الصالحين والحكماء. وأخيراً، كتاب "التعليم الراقي للمرأة في اليابان" للمؤلف الأخلاقي الياباني كايبارايكن، الذي يشرح فيه كيف تربت المرأة اليابانية في عصر النهضة بآداب وحكم موجهة للنساء في قالب سهل وممتع، ليصبح الكتاب الشعبي الأول في اليابان، ويورثه الآباء للأبناء جيلاً بعد…mehr

Produktbeschreibung
قدَّم لنا الأستاذ محمد لطفي جمعة ترجمة لثلاثة من روائع الأدب الشرقي القديم، المصري والياباني والفارسي، حيث افتتحها بكتاب "حكم فتاحوتب" الذي يضم مجموعة من الأخلاق والفضائل والشيم والحقوق. ثم أتحفنا بكتاب "جولستان روضة الورد" للشاعر الفارسي مصلح الدين سعد الشيرازي، والذي يحمل بين طياته أطايب الحكم والنصائح والزهد والرقائق وحديث الصالحين والحكماء. وأخيراً، كتاب "التعليم الراقي للمرأة في اليابان" للمؤلف الأخلاقي الياباني كايبارايكن، الذي يشرح فيه كيف تربت المرأة اليابانية في عصر النهضة بآداب وحكم موجهة للنساء في قالب سهل وممتع، ليصبح الكتاب الشعبي الأول في اليابان، ويورثه الآباء للأبناء جيلاً بعد جيل لما يحويه من عظيم الحكمة والآداب. كتاب يفتح نافذة على تراث غني وثقافات متنوعة تزخر بالحكمة والفضائل.
Autorenporträt
محمد لطفي جمعة، الكاتب والمترجم والروائي المصري، وُلد في الإسكندرية عام 1886 لأسرة من الطبقة الوسطى، ونشأ وسط تأثير الزعيمين الوطنيين مصطفى كامل ومحمد فريد، حيث شكلوا صداقة وطيدة وتعاونوا في الكفاح السياسي ضد الاستعمار. درس في مدارس متعددة وحصل على إجازة من كلية الحقوق في فرنسا عام 1912، وعمل كمدرس وناشط ثقافي وفكري، مساهمًا في تطوير الفكر الإنساني والتعليم المجاني، إضافةً إلى ترجمته لأعمال عديدة من الأدب العالمي إلى العربية. أصيب بجلطة دماغية ألمت به لفترة طويلة، قبل أن يرحل عن عالمنا بسبب مضاعفات المرض.