جسر الأمنيات، أعلم أنك لم تمنح اختراعك اسمًا يا كلوزه، لهذا دعني أطلق ذلك الاسم عليه، هذا العالم كالمتاهة التي يجب أن أحل لغزها، من أجل الوصول إلى أحلامي.. مرت الأيام، وقابلت المئات من الأشخاص، سمعت أحاديثهم السعيدة منها والحزينة، سافرت حول العالم.... حققت العديد من الأمنيات، لأجل الوصول إلى معنى حقيقي للسعادة..أهلا بكم في أرض الياسمين، (هنا أحلم، أتعلم، وأحيا بحرية)..