2,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

أجد نفسي – الآن – مظطرًّا لكتابة هذه الكلمة / المقدمة، بعد أن تغير كل شيء بالنسبة لهذه الرواية. فبعد سنوات من كتابتها (بالأحرى كتابة الجزء الأول منها ) وجدت نفسي كمن مسه السحر مأخوذًا بكتابة جزأين كاملين آخرين. أي أن هذه الرواية أصبحت الآن ثلاثة أجزاء

Produktbeschreibung
أجد نفسي – الآن – مظطرًّا لكتابة هذه الكلمة / المقدمة، بعد أن تغير كل شيء بالنسبة لهذه الرواية. فبعد سنوات من كتابتها (بالأحرى كتابة الجزء الأول منها ) وجدت نفسي كمن مسه السحر مأخوذًا بكتابة جزأين كاملين آخرين. أي أن هذه الرواية أصبحت الآن ثلاثة أجزاء
Autorenporträt
يحتل عبده جبير مكانة خاصة في الأدب المصري ويرجع ذلك الأمر إلى انتماءه إلى جيل السبعينيات الذي عرف فيما بعد بالجيل المجدد للرواية المصرية بعد نجيب محفوظ وفتحي غانم. ولد عبده جبير في عام 1948 بمدينة إسنا بمحافظة الأقصر، وانتقل فيما بعد بصحبة والده الذي كان يعمل مدرسة بالأزهر الشريف بمدينة قنا لتربط بين عبده جبير الشاب وبين الشاعر الكبير الراحل عبدالرحمن الأبنودي صداقة فريدة من نوعها، حيث اتخذ الكاتب الشاب من الشاعر الكبير قدوة في خطواته التي كان على رأسها قرار الأبنودي والشاعر أمل دنقل الانتقال للعيش في القاهرة.