6,49 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

في الجزء الثاني من كتاب "وحي القلم"، يستكمل الأديب مصطفى صادق الرافعي تدوين خواطره المستوحاة من وحي قلمه، وفيض خاطره، والتي صاغها في مجموعة من المقالات النقدية والإنشائية، والقصص القصيرة، فالمطّلع على صفحات هذا الكتاب، يستطيع أن يستخلص آراء الكاتب ومعتقداته، في جميع مناحي الحياة، مثل الدين والتاريخ والأدب والفلسفة، وقد بدأ الرافعي كتابة هذه المقالات في عام 1934م، ونشرت في أشهر الصحف والمجلات الأدبية آنذاك، مثل "الرسالة" و"المؤيد" و"البلاغ" و"المقتطف" وغيرها. ويُعد مصطفى صادق الرافعي أحد أقطاب الأدب العربي الحديث، في القرن العشرين، وينتمي إلى مدرسة المحافظين، وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر…mehr

Produktbeschreibung
في الجزء الثاني من كتاب "وحي القلم"، يستكمل الأديب مصطفى صادق الرافعي تدوين خواطره المستوحاة من وحي قلمه، وفيض خاطره، والتي صاغها في مجموعة من المقالات النقدية والإنشائية، والقصص القصيرة، فالمطّلع على صفحات هذا الكتاب، يستطيع أن يستخلص آراء الكاتب ومعتقداته، في جميع مناحي الحياة، مثل الدين والتاريخ والأدب والفلسفة، وقد بدأ الرافعي كتابة هذه المقالات في عام 1934م، ونشرت في أشهر الصحف والمجلات الأدبية آنذاك، مثل "الرسالة" و"المؤيد" و"البلاغ" و"المقتطف" وغيرها. ويُعد مصطفى صادق الرافعي أحد أقطاب الأدب العربي الحديث، في القرن العشرين، وينتمي إلى مدرسة المحافظين، وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي، وقد أثرى الأدب العربي بالعديد من الإبداعات الشعرية والنثرية، فقد أصدر ديوانه الشعري الأول عام ١٩٠٣م، ولم يكن قد تجاوز الثالثة والعشرين، ورغم أنه حاز إعجاب كبار شعراء مصر آنذاك، لكنه لم يستمر طويلًا في ميدان الشعر، واتجه إلى النثر، لأنه وجده أطوع، لا يتقيد بقيود الشعر.