20,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
payback
0 °P sammeln
  • Format: ePub

في ظروف غريبة، يحطُّ مَلاكٌ على الأرض، فيتلقَّفه أحد كَهَنة الكنيسة، ويُؤويه في مسكنه ويتعهَّده بالرعاية، ويبدأ في تعريفه بعالم البشر. تتسبَّب مرافقةُ الملاك لكاهن الكنيسة في الكثير من المتاعب، ولم يكن أحدٌ يصدِّق الكاهن حين كان يقصُّ كيف هبط الملاك إلى الأرض، بل ذهب البعض أحيانًا إلى اتهامه بالجنون. ثم يُثار جدلٌ محتدمٌ عن رأي العلم والدِّين في تفسير ماهية الملاك، وكيفية ظهوره، وما إذا كان مَلاكًا بحقٍّ أو شيئًا آخر. وتنقلب حياة الكاهن رأسًا على عقب عندما يبدأ الملاك في استكشاف قرية الكاهن، وتتوالى الأحداث فتدفع إلى التساؤل عن حقيقة عالمنا الأرضي، والعالَم الآخَر، والفلسفة، والنظام الاقتصادي،…mehr

Produktbeschreibung
في ظروف غريبة، يحطُّ مَلاكٌ على الأرض، فيتلقَّفه أحد كَهَنة الكنيسة، ويُؤويه في مسكنه ويتعهَّده بالرعاية، ويبدأ في تعريفه بعالم البشر. تتسبَّب مرافقةُ الملاك لكاهن الكنيسة في الكثير من المتاعب، ولم يكن أحدٌ يصدِّق الكاهن حين كان يقصُّ كيف هبط الملاك إلى الأرض، بل ذهب البعض أحيانًا إلى اتهامه بالجنون. ثم يُثار جدلٌ محتدمٌ عن رأي العلم والدِّين في تفسير ماهية الملاك، وكيفية ظهوره، وما إذا كان مَلاكًا بحقٍّ أو شيئًا آخر. وتنقلب حياة الكاهن رأسًا على عقب عندما يبدأ الملاك في استكشاف قرية الكاهن، وتتوالى الأحداث فتدفع إلى التساؤل عن حقيقة عالمنا الأرضي، والعالَم الآخَر، والفلسفة، والنظام الاقتصادي، ويُوضع الخط الفاصل بين طبيعة البشر وطبيعة الملائكة على المحك عندما تأخذ الخلافات الناتجة عن هذا الجدل منحًى غيرَ متوقَّع. لنستكشف معًا عالَم البشر بكل عيوبه ومزاياه، ولكن هذه المرة من منظور الملائكة.

Dieser Download kann aus rechtlichen Gründen nur mit Rechnungsadresse in B, BG, D, DK, EW, FIN, F, GR, IRL, I, HR, LR, LT, L, M, NL, PL, P, R, S, SK, SLO, E, CZ, H, CY, A ausgeliefert werden.

Autorenporträt
هربرت جورج ويلز: أديبٌ ومُفكِّرٌ إنجليزي، يُعَدُّ الأبَ الرُّوحيَّ لأَدبِ الخيالِ العلمي. كان ويلز غزيرَ الإنتاجِ في العديدِ من صُنوفِ الأدب، ومِن بَينِها الرِّوايَة، والقِصةُ القصيرة، والأعمالُ التاريخية والسياسية والاجتماعية؛ لكنْ ذاعَ صِيتُهُ ولا نَزالُ نَتذكَّرُهُ حتى اليَومِ مِن خِلالِ رِواياتِ الخيالِ العلميِّ التي كَتبَها، وأهمُّها «آلة الزمن». نَشرَ ويلز أُولى رِوايَاتِهِ المُسمَّاةَ ﺑ «آلة الزمن» عامَ ١٨٩٥م، وقد أَحدَثتْ ضجةً كُبرى وَقتَها في الأوساطِ الثقافية، كما لاقَتْ نجاحًا جماهيريًّا كبيرًا، ثم تَتابعَتْ أعمالُه فَقدَّمَ بَعدَ ذلكَ «جَزيرةُ الدكتور مورو» و«حَربُ العَوالِم» وغَيرَهما، التي حملتْ بعضًا مِن فلسفتِهِ وأفكارِه، وأَظهرَتْ توقُّعاتِهِ لِعالَمِ المُستقبَل. رُشِّحَ ويلز لنَيلِ جائزةِ نُوبِل في الأَدبِ أربعَ مرَّات. وَمَعَ قِيامِ الحربِ العالَميةِ الثانيةِ أَصبحَتْ وِجهَةُ نَظرِ ويلز تِجاهَ مُستقبَلِ البَشريةِ أكثرَ تشاؤمًا. تُوفِّيَ ويلز عامَ ١٩٤٦م، بَعدَ أنْ خَلَّدَ اسْمَهُ في الأدبِ العالَميِّ بِوصفِهِ أَحدَ رُوَّادِه.