6,49 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

مربي النحل" لجين ستراتون بورتر هي رواية ساحرة تأخذنا في رحلة إلى قلب الطبيعة الخلابة في ولاية كاليفورنيا، بعد الدمار الذي خلفته الحرب العالمية الأولى. يحكي الكتاب قصة الجندي جيمي، الذي عاد من الحرب بإصابة قاتلة في صدره، والذي يقرر الفرار من مصير محتوم في معسكر مرضى السُل بعد أن فقد الأطباء الأمل في شفائه. في رحلته، يلتقي بجندي من نوع آخر؛ رجل مسن يُدعى "سيد النحل"، الذي يرحب بجيمي في بيته الريفي ويعلمه فن تربية النحل. بمرور الوقت، يتحول هذا المكان إلى ملاذ يعيد لجيمي سلامه الداخلي وأمله في الحياة. بين أسرار النحل والحكمة التي يقدمها هذا العجوز، يختبر جيمي تحوّلًا روحانيًا عميقًا، ويدرك أن…mehr

Produktbeschreibung
مربي النحل" لجين ستراتون بورتر هي رواية ساحرة تأخذنا في رحلة إلى قلب الطبيعة الخلابة في ولاية كاليفورنيا، بعد الدمار الذي خلفته الحرب العالمية الأولى. يحكي الكتاب قصة الجندي جيمي، الذي عاد من الحرب بإصابة قاتلة في صدره، والذي يقرر الفرار من مصير محتوم في معسكر مرضى السُل بعد أن فقد الأطباء الأمل في شفائه. في رحلته، يلتقي بجندي من نوع آخر؛ رجل مسن يُدعى "سيد النحل"، الذي يرحب بجيمي في بيته الريفي ويعلمه فن تربية النحل. بمرور الوقت، يتحول هذا المكان إلى ملاذ يعيد لجيمي سلامه الداخلي وأمله في الحياة. بين أسرار النحل والحكمة التي يقدمها هذا العجوز، يختبر جيمي تحوّلًا روحانيًا عميقًا، ويدرك أن السعادة الحقيقية تكمن في البساطة والعيش بانسجام مع الطبيعة. مع مشاهد الطبيعة الخلابة والحبكات الدرامية المؤثرة، تأسر هذه الرواية القلوب بتأملاتها حول الحياة، الشفاء، والعلاقة الروحية بين الإنسان والطبيعة.
Autorenporträt
جين ستراتون بورتر كانت كاتبة أمريكية، ومصورة للطبيعة، ومنتجة أفلام صامتة، ولدت في عام 1863 وتوفيت عام 1924. اكتسبت شهرتها بفضل رواياتها التي استلهمت جمال الطبيعة وتأملاتها، إلى جانب مقالاتها العلمية عن الحياة البرية. ورغم اهتمامها الكبير بالطبيعة، كانت رواياتها الرومانسية هي التي حققت لها ثروة وشهرة واسعة. قدّمت جين للعالم روايات تجاوزت كونها مجرد أعمال أدبية، بل كانت دروسًا عميقة في كيفية الاندماج مع العالم الطبيعي واستعادة السلام الداخلي. بعض أعمالها تحولت إلى أفلام شهيرة، مثل "فتاة من ليمبرلوست" و**"مربي النحل"**، لتبقى ذكراها حية في عقول القراء وعشاق السينما على حد سواء.