كما بكيتها أبكيه.. لسنا قضاة ولاحُكَّامًا.. نحن جميعًا مذنبون.. وحده يبقى الغفور الرحيم!! "كيف بدأت النهاية؟ وكيف ولدت؟ كما نموت.. كما يولد طفل ونمنحه الحب والحنان ويكبر؛ ليرسم على ملامح والديه تجاعيد العناء والخوف عليه، ثم في لحظة يسقط ميتًا مقتولاً برصاصة صغيرة، لا يشتري ثمنها زهرة أو قمحة سمراء..". أهكذا حقًّا تأتي النهايات؟! وهل حقًّا نحن لا ننسى ولا نغفر إلا لأنفسنا فقط..!!!