6,49 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
  • Format: ePub

تدور الرواية حول "إليزابيث"؛ آخر الفتيات اليهوديات اللاتي هاجَرنَ من مصر، وأُمُّها مدام ""نخيل"" كومبارس السينما في حقبة الأربعينيات، وواحدة مِمَّن رقصن الكلاكيت في كازينوهات شارع الهرم، وصديقة قاتل الإنجليز ""چاك ماليكي"" اليهودي. ما بعد فُقدان الأم وفقدان الانتماء للطائفة اليهودية في مصر تعيش إليزابيث حالةً من الضَّياع في مجتمعٍ تَبَدَّل عليها، ويرفضها لكونها يهوديَّةً تعيش في حي الظَّاهر بمصر القديمة. تدخل إليزابيث في عدد من العلاقات الاستغلالية بين رفيقَيْن: أحدهما مُسلِمٌ مُتأثِّر بالتيار الإسلامي المتطرِّف، والآخر مسيحيٌّ خاضع للأوروبيين، مُحتَقِرًا ذاته، لكنها بالتالي تستغلُّهما لخدمة…mehr

Produktbeschreibung
تدور الرواية حول "إليزابيث"؛ آخر الفتيات اليهوديات اللاتي هاجَرنَ من مصر، وأُمُّها مدام ""نخيل"" كومبارس السينما في حقبة الأربعينيات، وواحدة مِمَّن رقصن الكلاكيت في كازينوهات شارع الهرم، وصديقة قاتل الإنجليز ""چاك ماليكي"" اليهودي. ما بعد فُقدان الأم وفقدان الانتماء للطائفة اليهودية في مصر تعيش إليزابيث حالةً من الضَّياع في مجتمعٍ تَبَدَّل عليها، ويرفضها لكونها يهوديَّةً تعيش في حي الظَّاهر بمصر القديمة. تدخل إليزابيث في عدد من العلاقات الاستغلالية بين رفيقَيْن: أحدهما مُسلِمٌ مُتأثِّر بالتيار الإسلامي المتطرِّف، والآخر مسيحيٌّ خاضع للأوروبيين، مُحتَقِرًا ذاته، لكنها بالتالي تستغلُّهما لخدمة كلبها في علاقة استنزافية طويلة تنتهي بكارثة حَرق سلسلة متاجر سنسبري بسبب فتنةٍ طائفيَّةٍ، ولم يَعُد لها خيار سوى الهروب."
Autorenporträt
روائي مصري، بدأ رحلته مع الكتابة في سِنٍّ مبكِّرة. صدرت له رواية "من أجل البلوند" في طبعتين، ثم صدرت له رواية "الحي الإنجليزي"، والتي أشاد بها القُرَّاء والنُّقَّاد على حدٍّ سواء؛ حيث كتب عنها الدكتور سعد الدين إبراهيم في جريدة المصري اليوم تحت عنوان "من رواية الحي الإنجليزي إلى فيلم الضيف"، كما كتب عنها الأستاذ ممدوح رزق بأخبار الأدب تحت عنوان "الحي الإنجليزي: المكان خارج نفسه"، وكذلك الدكتور علي سيف حسن رئيس المنتدى السياسي اليمني، والأستاذ عبد العظيم حماد، والروائي أشرف العشماوي، وأشرف الخمايسي، وأيضًا صنع الله إبراهيم، وأحمد الخميسي، وغيرهم. صدرت له رواية "أغسطس" عن مركز المحروسة للنشر.