كيندو (eBook, ePUB) - طلال, حسين
4,99 €
inkl. MwSt.
Sofort per Download lieferbar
payback
2 °P sammeln
  • Format: ePub

في عالم دامولان، حيث الحدود بين الإنسان والسوبر-إنسان تصبح رقيقةً للغاية، يجد كيندو نفسه في قلب معركةٍ تتجاوز مجرد الصراعات البشرية. بعد اكتشافه لحقيقة دور فرسان المجد وتأثيرهم على العالم، يبدأ كيندو في استكشاف طبيعته الخاصة ومدى قوته التي لم يكن يعرفها من قبل.
الكتاب الثاني من سلسلة "كيندو: ما وراء الإنسانية" يأخذ القارئ إلى أعماق جديدة من الغموض والمغامرة، حيث يُكشف النقاب عن أسرارٍ مدفونة منذ خمسين عامًا. هل كان كرون حقًا العدو؟ أم أن هناك خطة أكبر تنتظر الفَهم؟ ومع كل خطوة، يزداد كيندو غرقًا في متاهة من الذكريات والأكاذيب، بينما يواجه قراراتٍ صعبة قد تغيّر مصير الكوكب بأكمله.
بينما…mehr

Andere Kunden interessierten sich auch für
Produktbeschreibung
في عالم دامولان، حيث الحدود بين الإنسان والسوبر-إنسان تصبح رقيقةً للغاية، يجد كيندو نفسه في قلب معركةٍ تتجاوز مجرد الصراعات البشرية. بعد اكتشافه لحقيقة دور فرسان المجد وتأثيرهم على العالم، يبدأ كيندو في استكشاف طبيعته الخاصة ومدى قوته التي لم يكن يعرفها من قبل.

الكتاب الثاني من سلسلة "كيندو: ما وراء الإنسانية" يأخذ القارئ إلى أعماق جديدة من الغموض والمغامرة، حيث يُكشف النقاب عن أسرارٍ مدفونة منذ خمسين عامًا. هل كان كرون حقًا العدو؟ أم أن هناك خطة أكبر تنتظر الفَهم؟ ومع كل خطوة، يزداد كيندو غرقًا في متاهة من الذكريات والأكاذيب، بينما يواجه قراراتٍ صعبة قد تغيّر مصير الكوكب بأكمله.

بينما يتصاعد التوتر وتتوسع دائرة المؤامرات، يجد كيندو نفسه مضطرًا للتحالف مع أعدائه السابقين، مثل نيوردي وبروكلن، للوقوف ضد قوى لا يمكن تخيلها. وبينما يكتشف أليكس وأصدقاؤه حقيقة إيرفن ومشروعه المخيف، يبدأ فريق كيندو في فهم أن ما يواجهونه ليس مجرد تنين أو حتى مجموعة من الفرسان المجيدين، بل هو شيءٌ يهدد بقاء البشرية نفسها.

من بوابة فضائية تُعيد تعريف الزمن والمكان، إلى مدينة فارثيستكليف الأسطورية حيث يعيش البشر والسبيريتيا جنبًا إلى جنب، إلى القاعدة القمرية حيث تتكشف أسرار العوالم الأخرى، يقودك هذا الكتاب عبر رحلة مليئة بالعواطف والأسئلة الفلسفية: ما الذي يجعلنا بشراً؟ وهل يمكننا أن نختار مصيرنا عندما يُكتب لنا أن نكون أكثر من بشر؟

هل سيتمكن كيندو من هزيمة الماضي والمستقبل معًا؟ أم أن العالم بأسره ضحيةٌ لهذه اللعبة الكبرى؟ اقرأ واكتشف بنفسك... لأن نهاية القصة ليست بالضرورة دائمًا النهاية الحقيقية.