Andere Kunden interessierten sich auch für
Il percorso letterario dell'autrice è stato costellato da vari premi e riconoscimenti tra i quali il Trofeo del concorso letterario “Lo Specchio d'oro” nella sezione narrativa (1978) con recensione giornalistica: “Premio in assoluto lo ha ricevuto Clementina Principe col racconto Maschere per la capacità espositiva con cui l'autrice del racconto riesce ad analizzare, suscitando un'emozione profonda, i sentimenti che sono al centro del momento esistenziale narrato, e osservato in maniera quasi distaccata. Nella vicenda, anche se originata da un rapporto personale, ha parte determinante lo stato di lontananza, considerato ma non esasperato, in termini di realtà”. Nel 2022 è risultata tra i vincitori della III Edizione del Concorso de Banfield con il racconto I rioni di Roma sono XXII (Ed. Pendragon). Oltre all'attività letteraria si dedica a progetti di protezione animale, collegati ad alcuni suoi libri di natura solidale. Nata a Roma, ove ha vissuto e iniziato la sua carriera presso il Ministero degli Affari Esteri, che la portava successivamente a prestare servizio presso Rappresentanze Diplomatiche e Consolari in molte sedi disagiate. Ha completato i suoi studi presso lo IULM di Milano, dove conseguiva la laurea magistrale in lingue e letterature moderne. Si dedica alla scrittura fin dall'età adolescenziale e contribuisce con le sue opere al dibattito odierno su tematiche di interesse sociale.
كانت المسیرة الأدبیة للمؤلفة مرصعة بالعدید من الجوائز والتقدیرات بما في ذلك كأس المسابقة الأدبیة ألمرآة
ألذھبیة في قسم السرد ( ١٩٧٨ ) مع تعلیق صحفي: حصلت كلیمنتینا برینشیبى على الجائزة مع قصة أقنعة للقدرة
التفسیریة التي یستطیع مؤلف القصة عادة تحلیلھا ، مما أثارت ردة انفعالات عمیقة. المشاعر التي ھي في قلب
اللحظة الوجودیة المرویة ، والتي لوحظت بطریقة منفصلة تقریبا. في القصة ، حتى لو نشأت من علاقة شخصیة
، تلعب حالة المسافة دورا حاسما بھا، تم النظر فیھ ولكن لیس بغضب من حیث الواقع". في عام ٢٠٢٢ كانت من
I rioni di Roma sono XXII (Ed. Pendragon) بین الفائزین في النسخة الثالثة من مسابقة بانفیلد بقصة
أحیاء روما ھم أثناوعشرون دور ألنشر بندراغون.
بالإضافة إلى نشاطھا الأدبي ، تكرس نفسھا لمشاریع لحمایة ألحیوانات مرتبطة ببعض كتبھا ذات الطبیعة
التضامنیة.
ولدت كلیمنتینا برینشیبى في روما ، حیث عاشت وبدأت حیاتھا المھنیة في وزارة الخارجیة ، مما دفعھا لاحقا
إلى العمل في التمثیل الدبلوماسي والقنصلي في العدید من المواقع المحرومة. أكملت دراستھا في میلانو
بجامعة ألیولم.
حیث حصلت على درجة الماجستیر في اللغات والآداب الحدیثة. كرست حیاتھا على ألكتابة منذ أن كانت
مراھقة وتساھم بأعمالھا في نقاشات الیوم حول القضایا ذات الاھتمام الاجتماعي
كانت المسیرة الأدبیة للمؤلفة مرصعة بالعدید من الجوائز والتقدیرات بما في ذلك كأس المسابقة الأدبیة ألمرآة
ألذھبیة في قسم السرد ( ١٩٧٨ ) مع تعلیق صحفي: حصلت كلیمنتینا برینشیبى على الجائزة مع قصة أقنعة للقدرة
التفسیریة التي یستطیع مؤلف القصة عادة تحلیلھا ، مما أثارت ردة انفعالات عمیقة. المشاعر التي ھي في قلب
اللحظة الوجودیة المرویة ، والتي لوحظت بطریقة منفصلة تقریبا. في القصة ، حتى لو نشأت من علاقة شخصیة
، تلعب حالة المسافة دورا حاسما بھا، تم النظر فیھ ولكن لیس بغضب من حیث الواقع". في عام ٢٠٢٢ كانت من
I rioni di Roma sono XXII (Ed. Pendragon) بین الفائزین في النسخة الثالثة من مسابقة بانفیلد بقصة
أحیاء روما ھم أثناوعشرون دور ألنشر بندراغون.
بالإضافة إلى نشاطھا الأدبي ، تكرس نفسھا لمشاریع لحمایة ألحیوانات مرتبطة ببعض كتبھا ذات الطبیعة
التضامنیة.
ولدت كلیمنتینا برینشیبى في روما ، حیث عاشت وبدأت حیاتھا المھنیة في وزارة الخارجیة ، مما دفعھا لاحقا
إلى العمل في التمثیل الدبلوماسي والقنصلي في العدید من المواقع المحرومة. أكملت دراستھا في میلانو
بجامعة ألیولم.
حیث حصلت على درجة الماجستیر في اللغات والآداب الحدیثة. كرست حیاتھا على ألكتابة منذ أن كانت
مراھقة وتساھم بأعمالھا في نقاشات الیوم حول القضایا ذات الاھتمام الاجتماعي