Schade – dieser Artikel ist leider ausverkauft. Sobald wir wissen, ob und wann der Artikel wieder verfügbar ist, informieren wir Sie an dieser Stelle.
  • Hörbuch-Download MP3

ما هو البركست؟ وماذا تعني الكلمة؟ وإلى ماذا ترمز؟ هذه الكلمة هي اختصار لعبارة "British exit" أو خروج بريطانيا وتعني مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي الذي يضم 28 دولة تسمح بحرية الحركة والحياة والعمل لمواطنيها داخل الاتحاد فضلاً عن تجارة هذه الدول مع بعضها. هذا ما يدور حوله الكتاب المتخصص في الإقتصاد ويتناول بالذات تواريخ ومسألة انضمام بريطانيا للإتحاد الأوروبي ومن ثم خروجها منه بعد سنوات طويلة من العلاقات المشتركة والاقتصاد المرتبط، لكن ما هي الأسباب وكيف تم التصويت للموافقة على هذا القرار الخطير؟ وما هي تبعاته على الإقتصاد البريطاني والأوروبي في الوقت ذاته؟ وقد شهدت بريطانيا استفتاء عام 2016…mehr

  • Format: mp3
  • Größe: 181MB
  • Spieldauer: 221 Min.
  • Hörbuch-Abo
  • FamilySharing(5)
Produktbeschreibung
ما هو البركست؟ وماذا تعني الكلمة؟ وإلى ماذا ترمز؟ هذه الكلمة هي اختصار لعبارة "British exit" أو خروج بريطانيا وتعني مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي الذي يضم 28 دولة تسمح بحرية الحركة والحياة والعمل لمواطنيها داخل الاتحاد فضلاً عن تجارة هذه الدول مع بعضها. هذا ما يدور حوله الكتاب المتخصص في الإقتصاد ويتناول بالذات تواريخ ومسألة انضمام بريطانيا للإتحاد الأوروبي ومن ثم خروجها منه بعد سنوات طويلة من العلاقات المشتركة والاقتصاد المرتبط، لكن ما هي الأسباب وكيف تم التصويت للموافقة على هذا القرار الخطير؟ وما هي تبعاته على الإقتصاد البريطاني والأوروبي في الوقت ذاته؟ وقد شهدت بريطانيا استفتاء عام 2016 صوتت فيه الغالبية لصالح الخروج من الإتحاد بعد أن ظلت عضوا لأكثر من 40 عاما، وقد خرجت بريطانيا فعلياً بتاريخ 29- 3 - 2019، والعلاقة من الأساس يمكن وصفه بحالة من "عدم الارتياح المتبادل" وهي قائمة على تاريخٍ طويلٍ من عدم الثقة وعدم الانسجام في التوجهات والرؤى بين بريطانيا والجماعة الأوروبية، وبخاصة مع الدولتين الكبيرتين في الاتحاد وهما ألمانيا وفرنسا، ولم تكن بريطانيا متحمسة يومًا لعملية التكامل والاندماج الأوروبي حيث لم تكن بين الدول الست التي وقعت على اتفاقية روما لتأسيس المجموعة الاقتصادية الأوروبية عام 1957 (ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، هولندا، بلجيكا، ولوكسمبورج)، بل نأت بنفسها عنها، وتأخر انضمامها إليها حتى عام 1973 بعد أن عارضت فرنسا طلب انتسابها مرتين. ولطالما اعتبرت بريطانيا نفسها، ولا سيما المحافظين فيها، دولةً أطلسيةً أكثر منها أوروبية، متخذة سياسة اقتصادية وخارجية أكثر قربًا من الولايات المتحدة.

Dieser Download kann aus rechtlichen Gründen nur mit Rechnungsadresse in A, D ausgeliefert werden.