Schade – dieser Artikel ist leider ausverkauft. Sobald wir wissen, ob und wann der Artikel wieder verfügbar ist, informieren wir Sie an dieser Stelle.
  • Hörbuch-Download MP3

هل تمنيت يومًا أن يحظى باب منزلكَ بصندوق بريدٍ أحمر اللون أو ربّما خشبي تفتحه في كلّ صباح لتلتقطَ رسالةً ورقية مزينة بالطوابع فتفتحها بلهفة وتشمَّ رائحة الحبر والعطر والمشاعر المتدفقة...تخيل أن تأتيك صفحاتُ روايةٍ كاملة على هيئة هذه الرسائل... اثنتين وعشرين رسالة تقبع بين صفحات هذا الكتاب تكتبها بالحبّ مرةً وبالدَّمع مرات "هبة" لصديقتها "ندى" التي اختفت فجأةً وانقطعت أخبارها لتبدأ هبة بكتابة الرسائل لها متحدثةً عن ذكريات المدرسة والمراهقة والجامعة، عن حكايةِ حبٍ جامحة وغريبة بينها وبين "إيتشيروا" الشاب الياباني الذي قابلته في مهرجان هيروشيما للأفلام اليابانية ! عن الثورة بتفاصيلها الصغيرة…mehr

Produktbeschreibung
هل تمنيت يومًا أن يحظى باب منزلكَ بصندوق بريدٍ أحمر اللون أو ربّما خشبي تفتحه في كلّ صباح لتلتقطَ رسالةً ورقية مزينة بالطوابع فتفتحها بلهفة وتشمَّ رائحة الحبر والعطر والمشاعر المتدفقة...تخيل أن تأتيك صفحاتُ روايةٍ كاملة على هيئة هذه الرسائل... اثنتين وعشرين رسالة تقبع بين صفحات هذا الكتاب تكتبها بالحبّ مرةً وبالدَّمع مرات "هبة" لصديقتها "ندى" التي اختفت فجأةً وانقطعت أخبارها لتبدأ هبة بكتابة الرسائل لها متحدثةً عن ذكريات المدرسة والمراهقة والجامعة، عن حكايةِ حبٍ جامحة وغريبة بينها وبين "إيتشيروا" الشاب الياباني الذي قابلته في مهرجان هيروشيما للأفلام اليابانية ! عن الثورة بتفاصيلها الصغيرة والمخيفة ،عن حبّ الوطن وكرهه والموت من أجله في نفس الوقت... روايةٌ متناقضة، غريبة تجمع الحبّ والفوضى والوطن من خلال رسائل ربّما لن تصل أبدًا، ثلاثة قصص تلتقي في مكانٍ غريب ورسائل ورقية مصيرها أكثر غرابة من قصّة كتابتها. فكرةٌ عبقرية قامت بها الكاتبة آية عبد الرحمن ورفضتها دور النشر لتحتلّ في نهاية الأمر المركز الأول في جائزة الشارقة الإبداعية 2014.

Dieser Download kann aus rechtlichen Gründen nur mit Rechnungsadresse in A, D ausgeliefert werden.