عندما تطل برأسك فترى قلبك متغيرًا عليك وكأنه ليس بقلبك... حينما تفتش عن قلبك فلا يشعر بك وكأنّه ليس بصاحبك.. عندما تتكلم مع قلبك فلا يفهمك أو يعيرك انتباه عندما تلتمس إحساسه وسلوكه فتجده وكأنّه قد فارق الحياة !! إذن فقلبك يريد الإيمان والسكينة الربانية..يريد القبول والسعادة...فهل تعرف قلبك؟ وما نوعه؟ وما أهميته؟ وما قيوده؟ ولما نظر الرب إليه فقط؟ والأهم من ذلك هل تعرف كيف تحرس أبوابه؟!! إذًا عليك بالاستماع إلى هذا الكتاب الآن لتعرف قلبك وتغيَّر ملامحه ليسكن ويطمئن..
Dieser Download kann aus rechtlichen Gründen nur mit Rechnungsadresse in A, D ausgeliefert werden.