"
""ولكن خاطرًا خطر لي ذات يوم فحرك ما سكن من أشواقي إلى السفر وحبي إلى حياة الرحلة والانتقال. وكنت قد تعلمت من رحلاتي السابقة أن تعرضي للمخاطر والأهوال لم يكن إلا لأن أصحاب المراكب كانوا يتركونني فوق الجزر التي ننزل فيها ثم يواصلون رحلتهم من دوني.
لهذا السبب اشتريت سفينة سميتها ""سندوبة""، وجهزتها بأحسن المعدات وأمهر البحارة، لتنقل الركاب والبضائع لحسابي، وتسير في رحلاتها بأوامري"".
يتابع السندباد البحري مغامراته التي لا همَّ له سواها، هذه المرة يبحر على ظهر سفينة يملكها، لكن هذا لا يحول بينه وبين الأخطار. في هذه القصة سنعرف ما جرى من إنقاذه لطفلين عثر عليهما في البحر، طفلين سيقودانه إلى مغامرة رائعة تكشف لنا عن شجاعته التي تتجلى أمام المخاطر.
استمع الآن.
"
Dieser Download kann aus rechtlichen Gründen nur mit Rechnungsadresse in A, D ausgeliefert werden.