"كانت زليخة مرآتي التي حملقت فيها إلى أن رأيت حقيقتي القاتلة...زليخة هي الوحيدة التي فهمت نزواتي ونزقي وأشبعتهما حتى الموت." امتداد لسيرة الطلياني، وتحوله من الثورة إلى البرجوازية، كسب الوفير من المال والنساء والسلطة وخسر نفسه. ولم يرى حقيقته إلا متأخرًا في مرآة زليخة. حاول كثيرًا الهروب من تلك المواجهة لكن زليخة عرت حقيقته. أنت خسرت مبادئك، لم تعد الشخص الذي كان. وعلاقة الطلياني بزليخة علاقة حرة لا تعرف قيود، علاقة معقدة تتشابك فيها الأبعاد النفسية والجسدية والنفسية في آن واحد. "الرواية تحتوي على بعض المشاهد لا تناسب من هم أقل من ثمانية عشرعامًا" استمع الآن.
Dieser Download kann aus rechtlichen Gründen nur mit Rechnungsadresse in A, D ausgeliefert werden.