"رواية ممتعة... مليئة بالعواطف والتفاصيل." - صحيفة الديلي ميل
قطعة أرض خصبة على طول ساحل الطرابلسي، الأراضي "الضائعة" التي وعد موسوليني باستعادتها لإيطاليا.
تلك هي الأجواء التي تحيط بليليانا كاتانيو البالغة من العمر سبعة عشر حولا عندما تصل العام 1929 من روما إلى طرابلس على متن سفينة مليئة بالمستعمرين المتحمسين لتنضم إلى شقيقها وزوجته الجديدة.
تجد ليليانا نفسها على أعتاب مغامرة رائعة، لكن ما ينتظرها ليس حفلات البحر المتوسط الباذخة أو الرقص مع الضباط المتأنقين أو المكائد الرومانسية التي تخيلتها، وإنما عالماً من الاضطهاد والعنف والقمع والفساد والخداع.
الطفلة التي ترعرعت في إيطاليا الموسولينية التي تعصفها رياح الفاشية والكاثوليكية، تنغمس في علاقة مظلمة لها عواقب وخيمة عليها وعلى أحبتها.
الشاطئ الرابع رواية مؤثرة للغاية لرحلة ليليانا من روما إلى طرابلس ثم إلى إحدى ضواحي شمال لندن لتصبح مجرد السيدة ليلي جونز، إنها رحلة الكشف عن سر دفنته عميقا بداخلها حتى أنها لم تعد متأكدة ماهيته.
قطعة أرض خصبة على طول ساحل الطرابلسي، الأراضي "الضائعة" التي وعد موسوليني باستعادتها لإيطاليا.
تلك هي الأجواء التي تحيط بليليانا كاتانيو البالغة من العمر سبعة عشر حولا عندما تصل العام 1929 من روما إلى طرابلس على متن سفينة مليئة بالمستعمرين المتحمسين لتنضم إلى شقيقها وزوجته الجديدة.
تجد ليليانا نفسها على أعتاب مغامرة رائعة، لكن ما ينتظرها ليس حفلات البحر المتوسط الباذخة أو الرقص مع الضباط المتأنقين أو المكائد الرومانسية التي تخيلتها، وإنما عالماً من الاضطهاد والعنف والقمع والفساد والخداع.
الطفلة التي ترعرعت في إيطاليا الموسولينية التي تعصفها رياح الفاشية والكاثوليكية، تنغمس في علاقة مظلمة لها عواقب وخيمة عليها وعلى أحبتها.
الشاطئ الرابع رواية مؤثرة للغاية لرحلة ليليانا من روما إلى طرابلس ثم إلى إحدى ضواحي شمال لندن لتصبح مجرد السيدة ليلي جونز، إنها رحلة الكشف عن سر دفنته عميقا بداخلها حتى أنها لم تعد متأكدة ماهيته.